❷ ثاني ثانوي لغة عربية

السبت، 6 يناير 2018

المراجعة الأولى رابعا : القصة

رابعا : القصة

الفصل الأول

1- " كان رحمة الله أعظم ملوك عصره ، وأوسعهم ملكاً ، وأشدهم قوة ، وكان لابد له من التوسع المطرد لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة ، فآثر أن يكون ذلك في بلاد لم يدخلها الإسلام بعد " .

( أ ) عمن تتحدث هذه العبارة ؟ وما الصفات التي خلعتها عليه ؟

( ب ) لمن هذه العبارة ؟ وما دوافعه إليها ؟

( ج ) ما أسباب الحزن البادي على جلال الدين في هذا الفصل ؟

( د ) ظهر الأمير ممدود في هذا الفصل خبيرا بفنون الحرب والقتال فكيف اتضح لك ذلك ؟

( هـ ) جحافل – معناها : ( موالون – جيوش كثيرة – قواد عظماء )

- آثر ... مرادفها : ( اختار – استغل – فضلَّ – وجد ).

- المقصود من البلاد التي لم يدخلها الإسلام بعد – في العبارة : ( بلاد الروم – الفرس– المغول ) .

( و ) استخرج من العبارة :

- مضارعا منصوباً ، عين ناصبه ، وعلامة نصبه .

- مضارعا مجزوما ، وعين أداته ، وعلامة الجزم .

- مصدرا رباعيا ، وآخر خماسيا ، واذكر فعلهما .

- أعرب ما تحته خط .

2- " وهنا طغى البكاء على جلال الدين ، وعاقه برهة عن الاستمرار في كلامه ، ففهم ممدود ما جال بخاطره ، ولم يلبث أن شاركه في البكاء فاستخرطا فيه ، وما كان بكاؤهما لأمر هين " .

( أ ) لماذا لم يكن أمر بكائهما هينا ؟

( ب ) ما الأسباب التي دفعت جلال الدين إلى لوم أبيه ؟

( جـ ) بم دافع الأمير ممدود عن خوارزم شاه ؟

( د ) ما المصير الذي آلت إليه نسوة خوارزم شاه ؟ وكيف تحقق ؟

( ه ـ ) ( عاق – هين – خاطر )

هات مضاد الأولى ، ومرادف الثانية ، وجمع الثالثة .

( و ) بين نوع ( ما ) فيما تحته خط في العبارة .

(ز)أعرب ( البكاء – برهة – بكاؤهما )

(ح ) استخرج منها :

- مصدرا سداسيا . - مضارعا مجزوما .

.........................................

........................................

.........................................

3- " هيهات يا ممدود !! أبعد أن دانت لهم خراسان كلها ، ودخلوا الري ، وملكوا همدان ، وعصفوا برنجان وقزوين ، واتخذ طاغيتهم سمرقند قاعدة له يبعث منها جيوشه وسراياه في البلاد نطمع أن نغلبهم بسيوفنا ، ونجليهم عن بلادنا "

( أ ) هذه العبارة للسلطان جلال الدين – وضح من خلالها الروح التي كانت تسيطر عليه .

( ب ) كيف دفع الأمير ممدود عن جلال الدين هذه الروح ؟

( ج ) من طاغية التتار الوارد ذكره في هذه العبارة ؟ وكيف قويت شوكته آنذاك ؟

( د ) لماذا كان جلال الدين حانقا على خليفة المسلمين وملوكهم وأمرائهم في مصر والشام ؟

( هـ ) بم دافع الأمير ممدود عن ملوك وأمراء المسلمين في مصر والشام ؟ وما غايته من ذلك ؟

( و ) حدد الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :

- السرايا مفردها : ( الساري – السارية – السرية – السريان ) .

- هيهات يا ممدود تعبير يفيد معنى ( القنوط –الحزن – الاستحالة )

- عصفوا برنجان وقزوين صورة خيالية :

( تشبيه – استعارة – كناية – مجاز مرسل ) علل .

- الاستفهام في العبارة غرضه : (– التقرير– الإنكار– التعجب ) .

.......................................

........................................

4- فأطرق جلال الدين هنيهة وطفق يفرك جبينه ، كأنه يدير في رأسه موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه ، ثم رفع رأسه وقال : لا حرمني الله صائب رأيك يا ممدود ، فما زلت تحاججني حتى حججتني ، وهأنذا مقتنع بسداد رأيك " .

( أ ) فيم كان رأي جلال الدين ، ورأي ابن عمه ممدود ؟ ابسط كلا الرأيين .

( ب ) تخير الإجابات الصحيحة مما بين الأقواس :

- طفق .... مرادفها : ( شرع – سارع – استمر – صمم ) .

- جبين ... جمعها : ( جبائن – جبناء – أبنه – أجبان ) .

- لا حرمنى الله صائب رأيك .... تعبير يفيد معنى :

( الدعاء – الرجاء – الالتماس – التفخيم )

( ج ) ( تحاججني – حججتني ) هل ترى فرقا في المعنى بينهما ؟ وضح ذلك .

( د ) كيف يكون إخلاص الجهاد في سبيل الله ؟

( هـ ) إلام انتهى اللقاء بين السلطان جلال الدين ، وابن عمه الأمير ممدود ؟ وعلام يدل ذلك في رأيك ؟

( و) أعرب ما تحته خط .

الإجابة

المراجعة ثالثا البلاغة

ثالثا : البلاغة

1- إنها مصر ، و قد شـــاء هواها أن يرد النفس عن حب سواها

لا تسلني السر و اسـأل من يراها أي سحــر كامن طي ثراها ؟

أي سحر في مياه النيل يسـري ؟ أضــياء دافق أم ذوب تبر ؟

أم رحيق من جانب الخلد يجري ؟ رشـــفة منه أفديها بعمري

أ – استخرج من الأبيات ما يلي : -

استعارة مكنية وبين سر جمالها .-

- تشبيها وبين نوعه وسر جماله .

- أسلوبي توكيد وبين أداة كل منهما .

- أسلوبين إنشائيين مختلفين من البيت الثاني وبين غرضهما البلاغي

ب - تكرر الاستفهام في الأبيات السابقة . فبمَ يوحي هذا التكرار ؟

ج – أجاد الشاعر في التعبير عن حبه لمصر . وضح

..............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................

2- أحبك مصر من أعماق قلـبي و حبك في صميم القلب نام

ســيجمعني بك التاريخ يوماً إذا ظهر الكـرام على اللئام

لأجلك رحت بالدنيا شـــقياً أصد الوجـه و الدنيا أمامي

وهبتك - غير هياب - يراعاً أشد على العدو من الحسام أ – استخرج من الأبيات ما يلي : -

صورة خيالية وبين سر جمالها .

أسلوبا إنشائيا وبين غرضه البلاغي

محسنا بديعيا وبين قيمته الفنية .

ب - في البيت الثاني تقديم وتأخير وضحه .

ج - كيف مجّد الشاعر القلم وجعل له مكانة عظيمة ؟

المراجعة الأولى ثانياً : القراءة إعمال العقل

ثانياً : القراءة

1- إعمال العقل

1- " لقد قامت حضارة المسلمين ، كما قام غيرها على الواقع ، وعلى علم بذلك الواقع ، وها هو ذا أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب ، وقد هم بالخروج للقتال ، فجاءه منجم يدعي القدرة على حساب الغيب ، ونصحه " .

( ا) هات مضاد " الغيب " ، ومعنى حضارة " ، وجمع " أمير " في جمل من عندك .

( ب ) بم نصح المنجم الإمام عليا ؟

( ج ) لماذا لم يصدقه الإمام ؟ وعلام يدل تصرفه ؟

2- " فجاءه منجم يدعي القدرة على حساب الغيب ، ونصحه بألا يسير إلى القتال في تلك الساعة ، وبأن يجعل سيره على ثلاث ساعات مضين من النهار قائلا له .... "

( أ ) هات من الفقرة : كلمة مضادها " العجز " ، وكلمة بمعنى " أرشده " ، ومفرد " أنهر " .

( ب ) ماذا قال المنجم للإمام علي ؟

( ج ) ما موقف الإمام من هذا القول ؟

( د ) ما البلاد التي فتحها المسلمون بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟

3- " إنه لمن أعجب ما يلفت النظر في طبيعة الإنسان ، أن الناس إذا اختلفت بعضهم مع بعض على شئ تولاه العقل بالتحليل والحساب ، لم يغضب أحد منهم من أحد ، بل إنهم ليراجعون تحليلهم وحسابهم مرة أخرى ، حتى يذعن المخطئ للمصيب . "

( أ ) تخير الصواب مما بين القوسين :

1- مرادف " يذعن " ......... ( يخضع – يسمع – يطيع)

2 – جمع " النظر " : .........( النظار– النواظر – الأنظار)

3 – مضاد " اختلف " : ...... ( اتفق – اتحد – تعاون – تنافر ).

( ب ) ما العمليتان اللتان يقوم بهما العقل عندما يتولى الحكم في الخلاف ؟

( ج ) ماذا يحدث عند مراجعة الناس للتحليل والحساب ؟

( د ) من الذي يتولى الحكم عندما يكون الخلاف في غير ميدان العقل ؟

4- فلا أمل عندئذ في إقناع او اقتناع ، وقد تمتد بينهم الخصومة إلى حد القتال ، فكأنما يسهل عليهم أن يتنازلوا عن الرأي الذي يرونه بعقولهم ، ولا يسهل عليهم أن يفرطوا في ميل مالت بهم إليه عواطفهم ، مع أن رؤية العقل هي مجال اليقين ، وأما ميل العاطفة فطريق معبأ بالضباب .

( أ ) هات من الفقرة : كلمة بمعنى " الرجاء والترقب " ، وكلمة بمعنى " مملوء " ، وكلمة جمعها " طرق " .

( ب ) ما الفرق بين الإقناع والاقتناع في المعنى ؟

(ج ) ما مجال رؤية العقل ؟

(د ) ماذا يحدث إذا تولى الهوى والعاطفة الحكم على الأمور ؟

الإجابة

5- على أنه لا جدوى من أن نردد كلمة " العقل " بألسنتنا دون أن نعني بها كل ما تعنيه تلك الكلمة ، أو ما يجب أن تعنيه ، إذ العقل – آخر الأمر – هو التخطيط المدروس ، ولا يكون للتخطيط المدروس معنى إلا أن يكون هناك أهداف واضحة مقصودة

( أ ) هات جمع " العقل " ، والمراد بـ تعنيه، ومضاد . واضحة .

( ب ) ماذا تعني كلمة " العقل "

( ج ) ماذا ينتج عن الاستخدام السليم للعقل ؟

( د ) ماذا قال الإمام علي بعدما تحقق النصر ؟

6- أين نقطة البدء التي بدأ منها تقدمنا فيهذا العصر ؟ لكان الجواب الصحيح هو : كانت البداية حين دعا الدعاة إلى صحوة " العقل " في وجه الموجة العاتية التي غمرتنا بطوفانها ، فإنها من خرافات . وما الخرافة ؟

( أ ) تخير الصواب :

1 – جمع " العصر " : ......... ( العصور – الأعصر – العصائر)

2 – مرادف " العاتية " : ....... ( الجبارة – العابرة – العملاقة ) .

3- مفرد " الدعاة " : ............. ( الداعي – الدعوة – الدعوى )

( ب ) ما الموجة العاتية التي غمرتنا بطوفانها ؟

( ج ) إلام دعا المصلحون في العصر الحديث ؟

( د ) ما أبسط تعريف للخرافة ؟

7- إن تقدمنا قد بدأ ، عندما دعا الداعون إلى يقظة العقل ، لترتبط النتائج بأسبابها الصحيحة ، وكان من أبرز هؤلاء الداعين إلى حكم العقل هو إمامنا الشيخ محمد عبده ، الذي إذا طرحت من حصيلته تلك الدعوة إلى تحكيم العقل ، لم يبق منه إلا واحد كسائر الآحاد .

( أ ) هات من الفقرة جمع " أحد " ، ومفرد " سوائر " ، وكلمة بمعنى " أطهر " .

(ب ) ماذا ينتج عن يقظة العقل ؟

( ج ) متى يصبح الشيخ محمد عبده واحدا كسائر الآحاد من وجهة نظر الكاتب ؟

( د ) ما أهم أصول الدين الإسلامي من وجهة نظر الشيخ محمد عبده ؟