رابعا
: القصة
الفصل الأول
1- " كان رحمة
الله أعظم ملوك عصره ، وأوسعهم ملكاً ، وأشدهم قوة ، وكان لابد له
من التوسع المطرد لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة ، فآثر أن يكون ذلك في
بلاد لم يدخلها الإسلام بعد " .
( أ ) عمن تتحدث هذه
العبارة ؟ وما الصفات
التي خلعتها عليه ؟
( ب ) لمن هذه العبارة
؟ وما دوافعه إليها ؟
( ج ) ما أسباب الحزن
البادي على جلال الدين في هذا الفصل ؟
( د ) ظهر الأمير ممدود
في هذا الفصل خبيرا بفنون الحرب والقتال
فكيف اتضح لك ذلك ؟
( هـ ) جحافل – معناها
: ( موالون – جيوش كثيرة – قواد عظماء )
- آثر ... مرادفها : ( اختار – استغل – فضلَّ – وجد ).
- المقصود من البلاد التي لم يدخلها
الإسلام بعد – في العبارة : ( بلاد الروم –
الفرس– المغول ) .
( و ) استخرج من
العبارة :
- مضارعا منصوباً ، عين ناصبه ، وعلامة نصبه .
- مضارعا مجزوما ، وعين أداته ، وعلامة الجزم .
- مصدرا رباعيا ، وآخر خماسيا ، واذكر فعلهما .
- أعرب ما تحته خط .
...............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
2-
"
وهنا طغى البكاء على جلال الدين ، وعاقه برهة عن الاستمرار في كلامه ، ففهم ممدود
ما جال بخاطره ، ولم يلبث أن شاركه في البكاء فاستخرطا فيه ، وما كان بكاؤهما لأمر
هين " .
( أ ) لماذا لم يكن أمر
بكائهما هينا ؟
( ب ) ما الأسباب التي دفعت جلال الدين إلى لوم أبيه ؟
( جـ ) بم دافع الأمير
ممدود عن خوارزم شاه ؟
( د ) ما المصير الذي
آلت إليه نسوة خوارزم شاه ؟ وكيف تحقق ؟
( ه ـ ) ( عاق – هين –
خاطر )
هات مضاد الأولى ، ومرادف الثانية ، وجمع
الثالثة .
( و ) بين نوع ( ما ) فيما تحته خط في العبارة .
(ز)أعرب ( البكاء –
برهة – بكاؤهما )
(ح ) استخرج منها :
- مصدرا سداسيا . - مضارعا مجزوما .
.........................................
........................................
........................................
.........................................
3- " هيهات يا ممدود
!! أبعد أن دانت لهم خراسان كلها ، ودخلوا الري ، وملكوا همدان ، وعصفوا برنجان
وقزوين ، واتخذ طاغيتهم سمرقند قاعدة له يبعث منها جيوشه وسراياه في البلاد نطمع
أن نغلبهم بسيوفنا ، ونجليهم عن بلادنا "
( أ ) هذه العبارة
للسلطان جلال الدين – وضح من خلالها الروح التي كانت تسيطر عليه .
( ب ) كيف دفع الأمير
ممدود عن جلال الدين هذه الروح ؟
( ج ) من طاغية التتار
الوارد ذكره في هذه العبارة ؟ وكيف قويت شوكته آنذاك ؟
( د ) لماذا كان جلال
الدين حانقا على خليفة المسلمين وملوكهم وأمرائهم في مصر والشام ؟
( هـ ) بم دافع الأمير
ممدود عن ملوك وأمراء المسلمين في مصر والشام ؟ وما غايته من ذلك ؟
( و ) حدد الإجابة
الصحيحة مما بين الأقواس :
- السرايا مفردها : ( الساري – السارية – السرية –
السريان ) .
- هيهات يا ممدود تعبير يفيد معنى ( القنوط –الحزن – الاستحالة )
- عصفوا برنجان
وقزوين صورة خيالية :
( تشبيه – استعارة – كناية –
مجاز مرسل ) علل .
- الاستفهام في العبارة
غرضه : (– التقرير– الإنكار– التعجب ) .
.......................................
........................................
........................................
........................................
........................................
........................................
4- فأطرق جلال الدين هنيهة
وطفق يفرك جبينه ، كأنه يدير في رأسه موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه ، ثم
رفع رأسه وقال : لا حرمني الله صائب رأيك يا ممدود ، فما زلت تحاججني حتى حججتني ،
وهأنذا مقتنع بسداد رأيك " .
( أ ) فيم كان رأي جلال
الدين ، ورأي ابن عمه ممدود ؟ ابسط كلا الرأيين .
( ب ) تخير الإجابات
الصحيحة مما بين الأقواس :
- طفق .... مرادفها : ( شرع – سارع – استمر – صمم
) .
- جبين ... جمعها : ( جبائن – جبناء – أبنه – أجبان ) .
- لا حرمنى الله صائب رأيك .... تعبير يفيد معنى :
(
الدعاء – الرجاء – الالتماس – التفخيم )
( ج ) ( تحاججني – حججتني
) هل ترى فرقا في المعنى بينهما ؟ وضح ذلك .
( د ) كيف يكون إخلاص
الجهاد في سبيل الله ؟
( هـ ) إلام انتهى
اللقاء بين السلطان جلال الدين ، وابن عمه الأمير ممدود ؟ وعلام يدل ذلك في رأيك ؟
( و) أعرب ما تحته خط .
الإجابة
.................................................................................
................................................................................
..................................................................
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق